ثمانية وسبعون فنّانًا وفنّانة (78) قدّموا عبر وسم #الذاكرة_البصرية_الفلسطينية صورًا لمئات الأعمال الفنّيّة، وقد اختير من بين هذه الأعمال مائة وأربعة وثلاثون (134) عملًا فنّيًّا،
ثمانية وسبعون فنّانًا وفنّانة (78) قدّموا عبر وسم #الذاكرة_البصرية_الفلسطينية صورًا لمئات الأعمال الفنّيّة، وقد اختير من بين هذه الأعمال مائة وأربعة وثلاثون (134) عملًا فنّيًّا،
على بعد من هيمنة الكلمة وهيمنة السّائد، يرسم لنا أسامة لوحات تداعب ذاكرتنا من تلك الطّفولة الهائمة بالطّبيعة، كأنّها صور العودة إلى الوهم الفنّيّ الأوّل،
كانت المؤسّسات الصّهيونيّة تنظيمات تعرف قيمة المشروع الّذي وُلِدَتْ لأجله، وتملك فلسفة واضحة؛ أنّ الفكرة هي الأهمّ وأنّ المؤسّسة هي الدّائم والفرد هو الزّائل، وأنّ
لماذا وحدهم البسطاء الواقفون على حدود البين بين، لا هم بأحياء ولا بميّتين، لا هم مواطنون ولا هم بمنبوذين، تلفظهم المعابر والحدود وتتلقّفهم الحواجز؟ تغتال
تردّدت قصّة طابور العين كثيرًا في عائلتنا، وعادةً تفيض قصص العين بالعواطف والمحبّة والعشق الممنوع والنّظرات المخطوفة، وتنتهي بلوعة وحسرة وحبّ خالد بين رجل شابّ
ساهمت الأعمال المسرحيّة من إنتاج محلّيّ (فلسطينيّ) وعربيّ وافد، في إثراء الحياة الثّقافيّة والاجتماعيّة، وأبرزت اهتمام الفلسطينيّين من سكّان المدن والرّيف، على حدٍّ سواء، في
تستعرض فُسْحَة، عددًا من الآراء الّتي قيلت وكُتبت حول الرّواية، والّتي تقع في 272 صفحةً من القطع المتوسّط، وصدرت عن المؤسّسة العربيّة للدّراسات والنّشر ومكتبة